عندي زميلة جزائرية لا تتوقف عن الإبتسام والعمل. وبرغم التحديات وظروف فقدان زوجها لعمله وعدم وجود من يساعدها في بيتها لكنها ظلت دائما منشرحة مقبلة على الحياة وودودة لكل من حولها. في كل صباح أستشرف مكتبها لأحظى بتلك الطاقة الإيجابية وأتعلم منها. نعم زمن المكافحين ما يزال قائما.
— ʙᴀᴅʀɪᴀ ᴀʟ sʜɪʜɪ (@Badria_AlShihi) February 24, 2021
from Twitter https://twitter.com/Shulab
No comments:
Post a Comment