إذا بغيت تعرف هذا الإنسان سعيد، ولا تعيس؟
— عبدالله النعيمي (@AbdllahAlneaimi) June 30, 2020
لا تنظر للمنصب اللي يشغله.. ولا للراتب اللي يستلمه.. ولا لبيته، ولا لسيارته !
أنظر هل هو منشغل بنفسه، أما متفرغ لمراقبة الناس؟
الإنسان المتفرغ لمراقبة الناس.. من المستبعد أن بكون سعيد في حياته.. حتى وإن امتلك الملايين !#رأي_شخصي
from Twitter https://twitter.com/Shulab